فيما يلي عشرة أسباب تجعل الهيدروجين الأخضر أمرًا حيويًا للمستقبل:
إزالة الكربون: السر في التحليل الكهربائي
يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عن طريق التحليل الكهربائي باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ولا ينبعث منه أي غازات دفيئة، مما يجعله أداة مهمة في الانتقال إلى اقتصاد منزوع الكربون.
تخزين الطاقة: التخبئة الى "اليوم الأخضر"
يمكن استخدام الهيدروجين لتخزين الطاقة من مصادر متجددة، والتي يمكن استخدامها بعد ذلك لتشغيل كل شيء من المنازل إلى المركبات.
النقل: وقود المركبات
يمكن استخدام الهيدروجين الأخضر كوقود للمركبات، وخاصة الشاحنات الثقيلة والحافلات والقطارات، حيث قد لا تكون الكهرباء مجدية بسبب الوزن والقيود المفروضة على البطاريات.
العمليات الصناعية: الأسمدة والصلب
يمكن استخدام الهيدروجين الأخضر كمادة وسيطة للعمليات الصناعية، مثل إنتاج الأسمدة والكيماويات والصلب، والتي تعتمد حاليًا على الوقود الأحفوري.
توليد الطاقة: البداية من الخلية
يمكن استخدام الهيدروجين لتوليد الكهرباء من خلال خلايا الوقود، والتي يمكن استخدامها في كل من التطبيقات الثابتة والمتنقلة.
استقرار الشبكة: تخزين الزائد
يمكن استخدام الهيدروجين لموازنة مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، من خلال تخزين الطاقة الزائدة خلال فترات الإنتاج المرتفع وإطلاقها خلال فترات انخفاض الإنتاج.
أمن الطاقة: اكتفاء محلي
يمكن إنتاج الهيدروجين محليًا، مما يقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد ويزيد من أمن الطاقة.
التنمية الاقتصادية: فرص العمل
يمكن أن يؤدي تطوير البنية التحتية للهيدروجين الأخضر إلى خلق فرص عمل وتحفيز النمو الاقتصادي، لا سيما في المناطق ذات موارد الطاقة المتجددة الوفيرة.
التخفيف من آثار تغير المناخ: ضد الدفيئة
يمكن أن يساعد الهيدروجين الأخضر في التخفيف من تغير المناخ عن طريق تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة.
التعاون الدولي: مزيد من الترابط
يمكن أن يؤدي تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر العالمي إلى تعزيز التعاون الدولي وتقليل التوترات الجيوسياسية المرتبطة بالاعتماد على الوقود الأحفوري.